بعد الفرح والمعازيم وشهر العسل الشهير طبعا تبص تلاقى المشاكل كلها ظهرت وبداء الخناق والزعيق وتلاقى كل حاجه اتغيرت فجاه ويبقى على راى ام ك...
بعد الفرح والمعازيم وشهر العسل الشهير طبعا تبص تلاقى المشاكل كلها ظهرت وبداء الخناق والزعيق وتلاقى كل حاجه اتغيرت فجاه ويبقى على راى ام كلثوم وضاع الحب ضاع مبين عند قلب وقلب ضاع
طيب ياترى ليه الحب بيضيع
اقولك ياسيدى كل الباحثين قالوا الاتى:
بعد الجواز ليه بتظر المشاكل الباحثين قالوا ان خلال الخطوبه بتبقى كل حاجه بمبى بمعنى ان طبعا فى الاول بيكون كل واحد بيحاول انه يظهر الحجات الحلوه الى جواه وبيحاول انه يخفف من الحاجات اللى مش قد كدا يعنى
وكمان المراه بطبعا متقلبه هى فى فتره الخطوبه بتكون معجبه بكل حاجه وبتبص للامور بنظره ايجابيه
واصلا اصلا الست عايزه ايه الست مش عايزا غير الانسان الطيب الى تقدر انها تعيش معاه حياه مرتاحه فا لما بتلاقى الانسان دا باه تبدا تبص لمتطلبات الحياه التانيه فا طبعا الراجل يحس انها اتغيرت وانها مبقيتش مهتمه بيه ومبقيتش ومبقيتش
بس الراجل لازم يفهم ان الست زى ما قولنا متقلبه وبتتغير كل فتره وخصوصا ان مشاعرها هى الى بتكون غالبه عليها وعشان كدا تلاقى الست وهى فى حاله حب بتدى كل حاجه بدون حساب
دور الراجل ايه باه الراجل لازم يفهم معنى ان الست متقلبه المزاج وان الى كان بيعجبها امبارح مش شرط انه يعجبها انهارده وان اكيد اهتماماتها وهى لسه فى فتره الخطوبه هتختلف بعد الجواز والاطفال
وان ممكن جدا الصفات الكتير الى كانت بتعجبها وبتحبها فيه متبقاش بعد كدا بتحبها يعنى الى كانت شيفاه شخصيه قويه يبقى تحكم والى كان كرم يبقى بذخ واسراف
ودا رائ الخبراء فى الموضوع دا
ويرى أحمد عمارة استشاري العلاقات الأسرية أن الحل الأمثل لهذه المشكلة هو "أن يدرك الزوجان طبيعة المرحلة الانتقالية الجديدة لكي يتأقلما عليها، وأن يتقبل كل منهما التغير الذي تفرضه الظروف، دون التفكير في قضية التناقض، بشرط أن يكون لكل شيء حدود".
ويضيف "في الوقت الذي ترى فيه الزوجة أن تغيير الرأي في صفات زوجها أمر عادي، ويرتبط بالمتغيرات الجديدة، فإن تأثير القضية يتوقف على مدى قناعة المرأة بزوجها قبل الزواج وبعده، ويلعب الاختيار السليم دورًا كبيرًا في نجاح العلاقة بين الزوجين".
ويردف قائلا "المثل الشعبي الذي يؤمن به كثير من الناس هو أن "الرجل يجني والمرأة تبني"، فإذا لم يتوفق أحدهما في الاختيار وبدأ يشعر بالإحباط، لأن صفات الطرف الآخر لم تعد تعجبه، سرعان ما يعتقد أنه كان يكذب عليه، لكي يتجمل بينما يكون رد فعل الطرف الآخر غير منطقي، لأنه أيضًا يتخيل أنه يعيش مع شخصية متناقضة، فقد كانت معجبة به وبكل صفاته، والآن تغير هذا الشعور ولم يعد يرى سوى السيئات".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق