كلنا طبعا اما بندخل الفيس وخصوصا الصفاحات الى فيها نكت وسخريه بنشوف الصوره بتاعت الراجل الى بيضحك واكيد لازم بعدها يبقى فى قفشه او تعليق س...
كلنا طبعا اما بندخل الفيس وخصوصا الصفاحات الى فيها نكت وسخريه بنشوف الصوره بتاعت الراجل الى بيضحك واكيد لازم بعدها يبقى فى قفشه او تعليق ساخر كلنا اكيد بنشوف دا بس منعرفش ايه قصه الصوره دى تعالى باه اما اقولك قصه الصوره دى
صاحب الوجه الضاحك او ايقونة السخرية علي الانترنت نالت شهرة كبيره للغاية
فلم تنل شخصية مبتسمة ما علي شبكة الانترنت مثل هذه الشهرة
التي تحظى بها شخصية الصيني المبتسم ، التي من المؤكد أن تكون
قد صادفتها غير مرة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا الفيس بوك .
هذا الوجة الباسم تحول الى أيقونة للسخرية ، بعد أن انتشرت الاف وربما ملايين القفشات
والكتابات الساخرة على لسانه ، بصحبه صورته الشهيرة ، التي ما ان يلمحها احد
الا ليستعد ليقرأ عبارة ساخرة جديدة .
ولكن ، من هو صاحب هذه الابتسامة ؟
هو شاب من الصين يقيم فى أمريكا عمره 31 عاماً, يدعى «ياو مينج» من مواليد 12 سبتمبر 1980م،
ولد فى مدينة شنغهاي، وبزغ نجمه مبكرا فى لعبة كرة السلة، التحق فى عمر 13 عاما
بناشئى فريق شنغهاى شاركس وتدرج للعب فى فريقه الأول عام 1998،
وبعد مرور خمسة مواسم سافر للاحتراف فى الدورى الأمريكى للمحترفين كلاعب
فى فريق هيوستن روكتس وظل فيه حتى اعتزل فى ديسمبر 2011 .
ولكن ما قصة ياو مينج مع هذه الابتسامة الشهيرة ؟
الصورة الاصلية الضاحكة لياو والتي تحولت الى رسم كاريكاتير ساخر
تم التقاطها فى شهر أبريل من عام 2009 أثناء مؤتمر صحفى جمع ياو مينج
مع زميله بدورى المحترفين الأمريكى اللاعب رون أرتيست،
وكان الأخير يرد على سؤال لأحد الصحفيين عن شعوره حين فقد الكرة
وهو يركض مسرعا فى المباراة، ولم يستطع التوقف حتى وجد نفسه
بين جمهور الفريق المنافس مما استدعى تدخل الأمن لجذبه وإعادته للملعب مرة أخرى،
قال أرتيست: ‘الأمن حاول انتزاعى بسرعة من وسط الجمهور’
, ثم أكمل ضاحكا، بقوله: ‘فى الحقيقة. شعرت حينها أننى أريد الجلوس
بينهم لأستمتع بمشاهدة المباراة. لكن للأسف لم أجد مقعدا خاليا’.
فى هذه اللحظات انفجر ياو مينج فى الضحك بشكل هيستيري،
والتقطت صورته الفوتوغرافية، التى تحولت فى شهر يوليو من عام 2010 ـ
أى بعد أكثر من عام ـ كأنها مرسومه بالقلم الرصاص على موقع ميمات،
ليستخدمها نشطاء الإنترنت ، خصوصا فى مصر خلال الفترة الماضية ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق