انا مخطوبه وبحب خطيبى بس مشكلتى انى مش بستحمله من فتره ظروفه الماديه اتلخبطت اوى ووقتها ادانى حق الاختيار اذا كنت هقدر اكمل ولا لا ...ووقت...

انا مخطوبه وبحب خطيبى بس مشكلتى انى مش بستحمله من فتره ظروفه الماديه اتلخبطت اوى ووقتها ادانى حق الاختيار اذا كنت هقدر اكمل ولا لا ...ووقتها وافقت انى اكمل على الظروف دى
بس حاليا زهقت وحاسه بنقص عندى او حاسه انى مش زى باقى المخطوبين مفيش حاجه جديده تفرحنى !!وخطوات الترتيبات بطيئه جداااا
والسبب اللى مخلينى متضايقه منه انه هو السبب فى الظروف دى لانه كان معاه مبلغ(10000 جنيه) واداه لاخوه عشان اخوه يتجوز ونستنى احنا لاننا وقتها كنا لسه مخطوبين من شهرين بس وشاف ان اخوه اولى !!على امل ان اخوه يرد المبلغ ده(( بعديييييييييييييين )) بعدين طبعا دى مجتش لان اخوه مرضيش يساعده لكن خطيبى جاله فلوس من شغله عوضت المبلغ ده بس بعد وقت طويييييييل انا دفعت ثمنه + ان كمان الفلوس اللى ادهالو دى خليته شبه يبدا من الصفر تانى معايا وبقى المبلغ اللى محشوه للترتيبات قليل !! الحته دى بقى حارقه دمى كل ما افتكرها اتنكد ووقتها عملنا مشاكل كبييييييره جدا وكنت هسيبه بس النصيب!!!او لانى متخيلتش وقتها انه يخرج من حياتى وقررت اكمل
دلوقتى بقى كل ما حاجه صغيره تحصل ما بينا افتكر المشكله دى وحاطاها قدام عنيا اوى ..انا مش ماديه بس عايزه احس بالامان ويمكن اكون شايفه ان الامان مش بس فى الحب بس كمان فى المستقبل المضمون ولو بنسبه 50% ..الفرق بينى وبينه واللى تاعبنا انى واقعيه وهو حاااااااااااالم زياده عن اللزوم....بحب حياتى تكون مرتبه وهو حياته مش فيها تخطيط خصوصا فى الماديات !وان كان من شهر تقريبا اتفقنا على deal وهو حاليا بينفذه معايا الحقيقه وبقيت انا اللى بتصرف فى الفلوس مش هو !! وهو رضى بكده لانه بيثق فى تفكيرى الحمد لله
السؤال اللى عايزه اساله هو لو انا بحبه كنت بصيت للحاجات دى بتركيز اوى كده ؟؟ولا انا بحبه بس بعقلى اكتر من قلبى ؟؟..ولا مش بحبه خااااااالص !!!؟؟..بجد انا مش عارفه وعايزه حد يقولى والحد ده يكون محايد ومش يعرفنى عشان كده انا بعتلكو ...مش عارفه ليه دايما قلقانه وانا معاه وهو حس بكده كذا مره وقالى ( انا مشكلتى انى عرفتك ظروفى وده اللى خوفك منى ومن مستقبلك ) !! ساعتها حسيت انا كلامه صح ..ويقعد يوعدنى ان دى فتره وبعد ما نتجوز الحاجات دى هتتظبط وهيبقى فى استقلال مادى عن اهله تمامـــــا
لارسال المشاكل ابعت رساله على البيدج هنـــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق