انا بنت عندى 21 سنه انا اترددت كتير انى ابعت المشكلة دى لانى كنت اخدت القرار و بدات اعيش بس القلب و الحنية سبب تعستى وجراح كرامتى انا ...
انا بنت عندى 21 سنه
انا اترددت كتير انى ابعت المشكلة دى لانى كنت اخدت القرار و بدات اعيش بس القلب و الحنية سبب تعستى وجراح كرامتى
انا كنت حبيت شاب ولما طلب الارتباط خليته يتقدم رسمى وكان لسه ف اول مشوارة كان معاه دبلوم صنايع ومش شغال ولا جاهز
وانا كنت ف 4 كليه كويسة والحمدلله
خطبنى بدبله ومحبس و قعدنا 5 شهور كويسين واحلى ايام بتعدى علينا
بعد كدا بدأت ولدته تتدخل وتقولى مش بيشتغل بيخروج بيشرب سجاير وكدا
امى بدأت تركز من بعدها معانا و تشوف بيروح الشغل ولا و بابا جابله شغل وهو قعد فيه شهر وسابه بحجة سوء المعامله
ولدته قالت مش هسعده غير لما يبدا يجيب هو الجهاز
الدنيا لافت والايام عدت و انا خلصت كليتى وهو محلك سرك بالعكس كمان بدات معملته ليا تبان مش يسال عليا بالايام ومش يتصل بيا ومش بيجلى خالص
وانا اهلى شايفين ده اللى كان بيسكتنى انى حصل بينى وبينه تجاوزات بينى و بينه بحجت انه تعهد قدام ربنا انى مراته وانه هيسعا عشان يحقق ده
فبقيت بصبر واسكت واستحمل لانى مش عايزة اكون ليه رخيصة لانى هتلكك و ابيعه والكلام ده
و بصراحة بينى وبين نفسى انا صابرة عشان ربنا والغلط اللى غلطة انى سبت نفسى لخطيبى فمن خوفى من ربنا كملت
بس بابا لما لاحظ سكوتى و عدم اهتمام خطيبى قالى اسيبه ومش اتصل بيه وانا عملت كدا وخطيبى مش سال وعمل سنجل بعدها بيومين
من حورقتى بعد اسبوع بعتله رساله عتبته ع كل حاجة وهو مش رد
وانهارد بفتح لاقيته ع الاكونت التانى فاتح لانى مسحته من الاكونت الاصلى واهلى كمان مسحوة بس واللهى هما اللى قالولى وضربونى سعتها كمان
المهم لاقيته فاتح فقولتله بتحبنى ولا رد قولتله سهل كدا برده سكت
فقولتله خلاص انا ولا هتكلم معاك تانى ولما فتحت تانى لاقيته مسحنى
و بعدها قومت لميت صور الشبكة و كل حاجة وصورة و الدبلة و المحبس وادتهم لامى وقولتلها خلاص مش عيزاهم
بس بعيط كل شوية و بصلى وبصوم وبدعى ربنا انه يسامحنى و يغفرلى ع استهتارى اللى حصل منى بس والله من غير مقصد انى اغضب ربنا
بس انا عملت كل حاجة بدافع الحب و الاخلاص و الامان ليه
مش حاجة تانية واللهى
انا مش عارفة اعمل اى اتصل اهزقة واقفل يمكن ارتاح ولا اعمل اى
انا غلطت و بعترف بده وقلبى بيوجعنى بسبب ده
بس نفسى ارتاح ومش عارفه ازاى
لارسال المشاكل ابعت رساله على البيدج هنـــا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق